و قد شيد هذا الحي الذي منذ بداية الثمانينات
، ليتمدد بعد ذلك ليضم العشرات من المنازل
و المئات من الاسر المحرومة من أي معبر يربط الحي بالطريق الوطنية ، الامر الذي يصعب عليهم عملية
التنقل و الولوج بواسطة السيارات و الشاحنات الى داخل الحي ، كما يعاني سكان الحي
من انعدام شبكة الواد الحار وهم مهددون بخطر
الانهيارات الأرضية على غرار ما وقع في حادثة
2009 بسبب التعرية و هشاشة البنية التحتية
و تمركز الحي على ضفة واد "سيدي منصور" الذي يصب في شاطئ
"كالابونيتا".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق