السبت، 21 ديسمبر 2024

أهلنا المتخمون، نحن لسنا انفصاليون




 اصبح محتوى التفاهة و الأمية السياسية والفكرية في مواقع التواصل الإجتماعي ينتشر بين الريفيين أنصار جمهورية  "الوهم" على طريقة الفاشية  في  تناولهم الحديث حول  بعض المواضيع المصيرية عندنا، حيث  يكثر اللغو و الثرثرة و النميمة و السب و الشتم، بسبب قلة الوعي السياسي و نظرتهم العرقية الضيقة للأشياء. 

و مهما فاضت عندهم نعمة حرية التعبير،فانهم بدون وعي سياسي يجعلهم يفهمون خطورة موافقهم الغير عقلانية وتزمتهم الشديد لخطاب يهدد استقرار البلاد و أمن العباد بسبب ضيق نظرتهم للامور و تقزيمهم لتاريخنا السياسي في حدث تاريخي معين او في بقعة جغرافية محدودة.
و يوجد بينهم بعض المرتزقة الذين ملئ  قلوبهم الطمع و حب المال الذي توزعه أجهزة معلومة بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، فسكت العاقلون منهم و كثر لغو الحمقى و التافهين.

أترجاكم أن لا تتكلموا بإسمنا، لأن عويلكم و نباحكم اخطر من رصاص العدو في زمن كان  سكوتنا حكمة، بعد ان أحاط بنا الزبانية من كل جانب، فنحن لسنا للبيع و لسنا قاصرين، و لا نقبل التقسيم أكثر مما إنقسمنا.
مصيرنا مختلف باختلاف مواقعنا، فالغارق أدنى السلم، لن يكون يوما مثل الجالس فوق السطح يتبختر، مهما جمعتنا نفس اللغة أو الدين أو الوطن، لكننا لسنا مثلكم و لا نتفق معكم.
 
بقلم أبو محمد العابد.





منظمات حقوقية تشيد بقرار فريق الأمم المتحدة العامل وتطالب بالإفراج عن ناصر الزفزافي و رفاقه



9 ديسمبر 2024
واشنطن، جنيف – أشادت كل من لجنة العدالة ومنظمة فريدوم هاوس ومنّا لحقوق الإنسان بقرار فريق الأمم المتحدة العامل المعني بالاحتجاز التعسفي، الذي اعتبر أن احتجاز الناشط المغربي ناصر الزفزافي تعسفيًا، ودعت المنظمات الحقوقيه الحكومة المغربية إلى اتخاذ إجراءات للإفراج عنه دون تأخير.
الزفزافي هو ناشط سياسي مغربي وزعيم “حراك الريف” الذي انطلق خلال الفترة  ٢٠١٦-٢٠١٧، والتي أشعلت نار سلسلة من أكبر الاحتجاجات في المغرب منذ عام ٢٠١١. بصفته أحد قادتها، دعا الزفزافي إلى إصلاحات كبيرة، وخاصة معالجة التهميش المنهجي لشعب الريف، الذي يزعم أنه يعاني من “سياسة الإهمال” التي تنتهجها الدولة.
تم اعتقال الزفزافي في ٢٩ مايو٢٠١٧، ووجهت إليه تهمتان جنائيتان وسبع جنح، بما في ذلك زعزعة أمن واستقرار الدولة  وازدراء ضباط إنفاذ القانون، والمشاركة في تمرد مسلح. تعرض الزفزافي للتعذيب الوحشي يوم اعتقاله من قبل السلطات. وكانت التهم التي واجهها مرتبطة بنشاطه السلمي كجزء من حركة حراك الريف.
إلى جانب الزفزافي، تم اعتقال مئات المتظاهرين خلال حملة القمع التي شنتها الشرطة في أعقاب الاحتجاجات السلمية الواسعه. وفي ٦ أبريل ٢٠١٩، حُكم على الزفزافي في الاستئناف بالسجن لمدة 20 عامًا. وفي العام الماضي، قدمت ثلاث منظمات تمثل الزفزافي – لجنة العدالة، وفريدوم هاوس، ومنّا لحقوق الإنسان – شكوى إلى  فريق الأمم المتحدة العامل المعني بالاحتجاز التعسفي وطلبت من مجموعة الخبراء إصدار رأي بشأن قضيته. وخلص فريق العمل المعني بالاحتجاز التعسفي إلى أن احتجاز الزفزافي تعسفي وينتهك القانون الدولي.
وقال بريان ترونيك، مدير برنامج فرد هايات لتحرير السجناء السياسيين في منظمة فريدوم هاوس: “لقد احتجز الزفزافي ظلماً لأكثر من سبع سنوات، وما زال أمامه أكثر من عقد من الزمان لتنفيذ الحكم الذي لم يكن ينبغي فرضه عليه في المقام الأول”. وأضاف: “ينبغي على المجتمع الدولي أن يذكر الحكومة المغربية بالتزاماتها بموجب القانون الدولي لحقوق الإنسان وأن يضغط عليها للإفراج عن الزفزافي دون تأخير”.
وفي رأي نُشر مؤخرًا واعتمد في ٣٠ أغسطس ٢٠٢٤ وجد فريق الأمم المتحدة العامل المعني بالاحتجاز التعسفي أن الزفزافي احتُجز فقط بسبب احتجاجه وتعبيره السلمي عن رأيه. كما قيم الفريق أن انتهاكات حق الزفزافي في محاكمة عادلة كانت جسيمة لدرجة أنها جعلت احتجازه تعسفيًا. وأشار الفريق إلى أن الحكومة لم توضح التدابير التي اتخذت للتحقيق في مزاعم تعذيبه، كما لم تضمن انه لم يتم استخدام معلومات حصل عليها من خلال سوء المعاملة أو التعذيب في المحاكمة.
في رأيه، دعا فريق الأمم المتحدة السلطات المغربية إلى اتخاذ التدابير اللازمة لمعالجة وضع الزفزافي دون تأخير، من خلال الإفراج الفوري عنه ومنحه تعويضات وفقًا للقانون الدولي. كما أكد الفريق أن احتجاز الزفزافي ليس عملاً منعزلاً بل جزء من نمط يستهدفه بسبب هويته العرقية ونشاطه السياسي، وهو ما يرقى إلى التمييز.
ومن جانبها قالت لجنة العدالة: “قرار فريق العمل يؤكد أن سجن ناصر الزفزافي يشكل انتهاكًا عميقًا للحقوق الأساسية”. وأضافت: “احتجاز الزفزافي يشير إلى القمع الواسع الذي يواجهه أولئك الذين يطالبون بالعدالة والمساواة بطرق سلمية. نحن نحث السلطات المغربية على الإفراج عن الزفزافي دون تأخير، ومنحه تعويضات، ومعالجة الظلم الممنهج الذي أدى إلى هذه الحالة. هذه القضية اختبار لالتزام المغرب باحترام التزاماته الدولية في مجال حقوق الإنسان واحترام أصوات مواطنيه”.
يتعين على السلطات المغربية الآن إرسال ملاحظاتها إلى فريق الأمم المتحدة حول كيفية تنفيذ التوصيات الواردة في القرار.
تعليقا علي القرار صرحت منظمة منّا لحقوق الإنسان: “ناصر الزفزافي أحد أبرز وجوه حركة حراك الريف الشعبية، وهي حركة تطالب بمزيد من الحقوق الاجتماعية والاقتصادية في منطقة الريف بالمغرب. وقد جاءت هذه الاحتجاجات السلمية الواسعه عقب وفاة محسن فكري في أكتوبر 2016. وبعد مرور سبع سنوات على اعتقاله، يعترف قرار فريق الأمم المتحدة العامل بأن احتجاز الزفزافي والحكم عليه بالسجن لمدة 20 عامًا ناتجان عن ممارسته لحقوقه المدنية والسياسية. ونضم صوتنا إلى شركائنا في الدعوة إلى إطلاق سراح الزفزافي ولم شمله مع عائلته.”
عن المنظمات:
لجنة العدالة: تسعى لجنة العدالة لتحقيق العدالة لضحايا انتهاكات حقوق الإنسان في مصر والشرق الأوسط وشمال إفريقيا من خلال زيادة الوعي بالوضع الحالي ودعم الجهات الفاعلة في مجال حقوق الإنسان للمساهمة في تحسين النظام القضائي ومساعدة الضحايا. 
 فريدوم هاوس: فريدوم هاوس هي منظمة غير ربحية وغير حزبية تعمل على خلق عالم ينعم فيه الجميع بالحرية. تقوم بإبلاغ العالم بالتهديدات التي تواجه الحرية، وتحشد العمل العالمي، وتدعم المدافعين عن الديمقراطية.
منّا لحقوق الإنسان: منّا لحقوق الإنسان هي منظمة غير حكومية مقرها جنيف تعمل على الدفاع عن الحقوق والحريات الأساسية وتعزيزها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
لمزيد من المعلومات والطلبات الإعلامية أو الاستفسارات، يرجى التواصل معنا
 cfjustice.org



الخميس، 30 نوفمبر 2023

Opération Lamantin Quand la France combattait le Polisario pour aider la Mauritanie

Article de Yassine Benargane
Entre 1977 et 1978, la France est intervenue militairement en Mauritanie pour protéger ses intérêts et riposter contre l’assassinat et le kidnapping de ses ressortissants. L’Opération Lamantin conduira finalement à la Mauritanie de signer un accord de paix avec le Polisario pour se retirer d’Oued Ed-Dahab et reconnaître la «RASD». Mauritanie – France, des otages et des intérêts Le gouvernement français intervient alors, en signant le 2 septembre 1976 un «Accord d'assistance militaire», qui «prévoyait une aide française pour l'organisation, l'équipement et l'entraînement des armées et de la police nationales», écrivent Stephen Zunes et Jacob Mundy dans «Western Sahara: War, Nationalism, and Conflict Irresolution» (Editions Syracuse University Press, 2010). Le Front Polisario se concentre alors sur un emplacement stratégique qui porte un coup dur aussi bien à la Mauritanie qu’à la France : le chemin de fer reliant Zouerate à Nouadhibou, construit et entretenu par la France et considéré comme «artère principale de l’économie du pays». «Le Polisario s’appuie sur une tactique de guérilla basée sur des montures rapides capables de surprendre la cible et de revenir rapidement d’où elle vient. Dans ce cadre, la Land Rover a remplacé le chameau, la Kalachnikov et parfois des missiles sol-air, remplaçant l'épée», écrit le général Michel Forget, dans «Mauritanie 1977 : Opération Lamentin».
Le dispositif aérien mis en place par la France. / Ph. pilote-chasse-11ec© Fournis par Yabiladi Le dispositif aérien mis en place par la France. / Ph. pilote-chasse-11ec Ainsi, le 1er mai 1977, Zouerate est attaquée par le Polisario qui tue deux Français et enlève six autres. La ville est à la merci des mercenaires du Front qui la revisite à deux autres reprises. Lors de la dernière, ils attaquent, le 25 octobre, le train et capturent deux Français et 18 Mauritaniens, offrant à la France un argument solide pour intervenir militairement. Car, avant de prendre la décision de venir en aide à la Mauritanie, les Français ont appelé l'Algérie à intervenir pour secourir les prisonniers sur son territoire, en vain. Toutes les tentatives visant à établir la communication avec le Polisario ont échoué. Trois frappes aériennes qui font mal au Polisario Le 7 novembre 1977, au lendemain des négociations, l’Algérie a organisé «la grande manifestation contre une éventuelle intervention militaire française» contre le Polisario et «la plus grande manifestation anti-française depuis la guerre de libération», font remarquer Stephen Zunes et Jacob Mundy. En réalité, l’intervention française avait été approuvée en principe le lendemain de l’attaque du train, le 28 octobre. Un général de l’armée de l’air a été nommé commandant de l’opération et les préparatifs ont commencé pour l’opération qui sera baptisée «Lamantin». Elle consiste en des tirs aériens directs, effectués entre décembre 1977 et mai 1978 sur les colonnes du Front bien que ce dispositif ne soit maintenu en place jusqu’en mai 1980, explique Raiymbek Mukhamediyar dans un article intitulé «Opération Lamantin».
Les Jaguars de l'armée française. / Ph. pilote-chasse-11ec© Fournis par Yabiladi Les Jaguars de l'armée française. / Ph. pilote-chasse-11ec Le 22, un convoi de 50 voitures du Polisario a également attaqué le train au niveau du village Twajeel. Cela conduit le commandant de l’opération Lamantin de devenir le «commandant des forces françaises en Mauritanie». Le 29 novembre, la France place ainsi ses parachutistes en alerte et envoie des renforts depuis le Cap Vert et le Sénégal. «La base française de Dakar abritait dix-huit avions Jaguar et douze avions de combat, avions de reconnaissance et avions de ravitaillement Mirage III, ainsi que des avions ravitailleurs KC-135», écrivent Stephen Zunes et Jacob Mundy. Le 12 décembre, les forces françaises obtiennent officiellement le feu vert pour attaquer, suite à une opération des milices du mouvement séparatistes à Zouerate. Deux avions Jaguar attaquent alors le convoi, permettant de détruire un quart des véhicules du Polisario et libérer des otages mauritaniens. Le même convoi sera attaqué à nouveau alors qu’il se retirait du territoire mauritanien, provoquant la décimation d'un tiers des véhicules. Un avion français faisant la reconnaissance tout au long de la voie ferrée mauritanienne. / Ph. pilote-chasse-11ec© Fournis par Yabiladi Un avion français faisant la reconnaissance tout au long de la voie ferrée mauritanienne. / Ph. pilote-chasse-11ec L’intervention qui démasque le soutien algérien au Polisario ? Les forces françaises recevront un autre feu vert le 18 décembre 1977, détruisant ainsi la moitié des véhicules du Polisario et permettant à l’armée mauritanienne d’acter sa vengeance. Elle peut désormais faire face à deux attaques du Polisario sans l’intervention de la France, le 2 et le 28 février 1978, rapporte le général Michel Forget. L’intervention française dans le cadre de l’opération Lamantin avait suscité plusieurs interrogations à l’époque. Car, si certains estiment que «les otages n’avaient servi que de prétexte au gouvernement français pour riposter contre le Polisario, qui avait sérieusement déstabilisé la Mauritanie et menaçait de plus en plus le Maroc», d’autres rappellent que l’opération n’a pas permis grand-chose. La faiblesse des forces mauritaniennes conduira finalement au renversement du président Mokhtar Ould Daddah au milieu de 1978.
Un véhicule mis hors service. / Ph. pilote-chasse-11ec© Fournis par Yabiladi Un véhicule mis hors service. / Ph. pilote-chasse-11ec Les nouveaux dirigeants s’attableront avec le Polisario pour conclure, en août 1979, un accord de paix ; Nouakchott se retirant de la partie sud du Sahara tout en reconnaissant la «RASD». Le gouvernement français aurait joué un rôle dans cet accord, comme l’écrivent les auteurs de «Western Sahara: War, Nationalism, and Conflict Irresolution». Un plan que le roi Hassan II va parvenir à faire échouer à temps. Mais l’opération Lamantin coutera cher à la France, notamment pour ses intérêts en Algérie. C’est d’ailleurs au cours de ses interventions et à la suite des frappes aériennes que le président algérien Houari Boumedienne, qui était contre l’intervention pour ne pas révéler le grand soutien algérien au Polisario, nationalise plusieurs sociétés françaises. A l’image de son opération Ecouvillon, durant laquelle elle combattait avec l’Espagne l’armée de libération nationale-section Sud dans le Sahara, la France est intervenue militairement de décembre 1977 à juillet 1978 en Mauritanie, pour protéger ses intérêts et venir en aide au pouvoir de Mokhtar Ould Daddah. En effet, les accords de Madrid, signés le 14 novembre 1975 entre le Maroc, l’Espagne et la Mauritanie ont permis à celle-ci d’hériter la région de Dakhla-Oued-Ed-Dahab. Le pays, qui venait à peine de souffler sa 15e bougie après son indépendance de la France en novembre 1960, se transforme vite en une cible facile pour les mercenaires du Polisario, ayant déjà affuté ses techniques de guérilla. https://www.yabiladi.com/articles/details/85225/operation-lamantin-quand-france-combattait.html?utm_source=rss_yabiladi

نيويورك تايمز تفضح منصور بن زايد: منسق نشر الفوضى والحروب الأهلية

  فضائح الإمارات في   يونيو 30, 2025 نشرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية تقريرا مطولا عن نائب رئيس دولة الإمارات منصور بن زايد آل نهيان، ووصف...