الأحد، 5 مارس 2017

هذا هو المقال الذي اغضب اخنوش ودفعه لسب اخبار اليوم



ما الذي يجمع بين بودريقة وبوصوف ولقجع ولقباج والبهجة وأخنوش؟ الأول (بودريقة) وجه رياضي وتاجر عقارات بالبيضاء، لم يعرف عنه أي اهتمام بالسياسة، وقبل أن ينتمي إلى الأحرار، كان يعيش مشاكل مع القضاء، والثاني (بوشتى بوصوف) رجل متدين، كان مرشحا على قوائم العدالة والتنمية لانتخابات أكتوبر، قبل أن يهرب إلى مكة المكرمة بعدما نزلت على رأسه ضغوطات رهيبة للابتعاد عن بنكيران. وقبل أن يقترب من المصباح، كان يركب الجرار مكرها لا مختارا، والثالث (لقجع) إطار تقنوقراطي تربى في وزارة المالية قبل أن ينسج علاقات مع الدوائر النافذة، وهو الآن مدير للميزانية (بلا ظهير ولا مرسوم)، ورئيس الجامعة الملكية لكرة القدم. كان يتقرب من البام قبل انتخابات أكتوبر 2016، وصار عضوا قياديا في الأحرار في ظرف أسابيع، أما الرابع فهو محمد القباج، رجل أعمال كبير من مراكش بدون أي سجل سياسي أو حزبي، ومع ذلك وضعه أخنوش منسقا عن جهة مراكش-آسفي ليدير الحزب بواسطة دفتر شيكاته، أما الخامس (حاميد البهجة) منسق جهة سوس-ماسة، فهو رجل أعمال من تارودانت، سبق وأدين بجناية محاولة الاختطاف والضرب والجرح والهجوم على مسكن الغير، وحكم عليه بسنة حبسا نافذا، ثم تمتع بالعفو الملكي، لكن المجلس الدستوري جرده من مقعده البرلماني لأنه ترشح للانتخابات بدون أهلية. السادس هو أخنوش، رجل أعمال لم يختر الحياة السياسية طريقا للحفاظ على مصالحه، بل اختار طريق التقرب من السلطة، ونسج شبكة مصالح معقدة معها. كان سيدخل إلى الوزارة مع حزب الحركة الشعبية في حكومة عباس الفاسي الأولى، ولما وقع إبعاد العنصر في البداية عن المشاركة في الحكومة، حمل أخنوش قميص الأحرار، ثم لما انتهت ولاية الفاسي، خرج من حزب الأحرار وعاد إلى وزارة الفلاحة كتقنوقراطي في حكومة بنكيران، وفي 2016 قام بحملة انتخابية غير مسبوقة في العالم، حيث أيد في منطقة سوس مرشحين لحزبين مختلفين، إذ قام بالدعاية لمرشح في الأحرار وآخر من البام! وبعدما طلق الانتماء الحزبي، نودي عليه، بعد أيام قليلة من ظهور نتائج الانتخابات، لكي يقود الأحرار بعد انتكاسة «المفعفع»، في محاولة لخلق قطب سياسي يجمع الأحزاب المهزومة في الانتخابات، يشكل منه أداة للبلوكاج السياسي في وجه تشكيل الحكومة، وذلك لإفساد فرحة بنكيران بالنصر الذي حققه، والحؤول دون ميلاد حكومة من صناديق الاقتراع.
الذي يجمع بين هذه العينة من الوجوه، المختلفة في توجهاتها ونمط عيشها ومصدر ثروتها وخلفيتها الاجتماعية والسياسية والثقافية، شيء واحد هو «إرادة المخزن» لإعادة تشكيل وتقوية حزب الدولة، بعدما فشل الرهان على البام الذي، رغم حصوله على 102 مقعد في مجلس النواب، لا يستطيع أن يلعب أدوارا مفيدة في الحقل السياسي، لا في الحكومة ولا في المعارضة، لأنه، من جهة، تعرض للقصف من طرف بنكيران وآلته التواصلية التي دمرت السمعة السياسية للجرار، وأصبح اسمه الحركي هو «التحكم»، ومن جهة أخرى، لأن تدخل السلطة لمساعدة مرشحي الأصالة والمعاصرة في الفوز في الاقتراع الأخير، والذي قبله، دمر مشروعيته السياسية، ولم يعد الحزب صالحا إلا ليكون أداة تكميلية في مخططات أخرى، مثل إعطاء أصواته للحبيب المالكي ليصل إلى رئاسة مجلس النواب، وغيرها من الأدوار الصغيرة التي سيلعبها مستقبلا.
لماذا تريد الدولة أن تضخ منشطات جديدة في عروق حزب عصمان، وإعادة تجميع الأعيان ورجال الأعمال تحت مظلة الحزب الأزرق، وهذه المرة بدون وجوه يسارية ولا توابل إيديولوجية، كما حصل مع البام؟ وما هي القيمة المضافة التي سيلعبها حزب يعيد للأعيان القوة التي كانت لهم قبل ظهور التصويت السياسي سنة 2011؟ وكيف سيمثل هذا الحزب المواطنين ويدافع عنهم، وهو مشكل من أصحاب المصالح وزبناء الريع وحلفاء الإدارة، الذين يشكلون جزءا من مشاكل المغرب وليس جزءا من حلها؟
الجواب بسيط، الدولة تستعد لكل السيناريوهات، وتهيئ لاحتمال أن تضطر إلى إعادة الانتخابات التشريعية هذه السنة بعدما خرجت نتائج الاقتراع مخالفة لتوقعاتها، وهذا ما يفسر السرعة التي يتحرك بها أخنوش لإعادة ترميم الحزب المنهك، واستقطاب الأعيان ورجال الأعمال الذين يستطيعون ربح الأصوات بدون برنامج ولا سياسة ولا اختيارات ولا إقناع، والغرض هو امتصاص التصويت السياسي الذي استفاد منه حزب العدالة والتنمية، وذلك عن طريق مسلكين؛ الأول هو إطالة أمد البلوكاج حتى تيأس الطبقة الوسطى من المشاركة السياسية، ومن قدرة صندوق الاقتراع على فرز حكومة تباشر الإصلاحات، والمسلك الثاني هو تهييء آلة انتخابية جديدة تضاف إلى الآلة الانتخابية للبام، تستفيد من تدمير حزب الاستقلال، ومن تراجع نسبة المشاركة، وبذلك يتم تخطي عقبة بنكيران بـ«وسائل ذكية» وتحت شعار “أغاراس أغاراس”.
توفيق بوعشرين ( افتتاحية اخبار اليوم )

 

حمية غذائية لمدة 42 يوما بتناول عصير طبيعي يقتل الخلايا السرطانية و ينظف الجسم من الأكسدة

قضى رجل أسترالي اسمه رودولف بروجز RUDOLF BROJS أفضل جزء من حياته يبحث عن علاج للسرطان وأخيراً وجد العلاج.
العصير الذي اكتشفه سيقوي مناعتك وينظف دمك من الشوائب ويزودك بما يحفز طاقتك. والأهم أنه يقتل الخلايا السرطانية بسهولة.
لقد جرب أكثر من 54000 شخص هذا العصير ووجدوه علاجاً شافياً. علينا أن نلغي البروتينات لأن الخلايا السرطانية تتغذى عليها.. الرجيم الذي سنتحدث عنه يجب أن يدوم 42 يوماً وهو قائم على الشمندر(البنجر) الذي يستطيع القضاء على السرطان وتحسين صحتك بشكل إجمالي.
ينصح هذا الرجل النمساوي باعتماد نظام غذائي خاص مدته 42 يوماً وينصح بشرب الشاي فقط وعصير الخضار الذي اخترعه.. خلال هذه الفترة ستجوع الخلايا السرطانية وتموت.
المقادير
الشمندر بنسبة 55% من العصير
الجزر بنسبة 20%
الكرفس 20%
البطاطا 3%
الفجل 2%
طريقة التحضير
امزج فقط المكونات في الخلاط الكهربائي ، واشربه بحسب حاجة جسمك إليه، لمدة 42  يوماً.
 الشمندر (البنجر) نوع من الخضار المغذية جداً، يحتوي على الفيتامينات B1,B2,B6 وعلى الأسيد فوليك والفوسفور والكالسيوم والماغنيزيوم والحديد والزنك ومضادات الأكسدة .كما يحتوي على الأنتوسيانين ANTHOCYANINS وصباغ الماجنتا (الفوشيا) المسؤول عن لون الشمندر. وبحسب الدراسات الشمندر فعال جداً ضد السرطان لا سيما منه سرطان الدم.
والشمندر أيضاً يحتوي على البيتاين Betaine وهو حمض أميني يمتلك خصائص مضادة للسرطان ومضادة للالتهابات ومنظفة للجسم من السموم.
إن ما يحتويه الشمندر من الأسيد فوليك، يجعله طعاماً ممتازاً للحامل وهو إلى ذلك يحفز الكبد والمرارة ويحمي من الإمساك. كما أنه مفيد جداً للصداع والزحار وآلام الحيض ومشاكل العظم والبشرة.

05/03/2016 الأحد من الحسيمة اليوم وقفة احتجاجية لشباب الحراك احتجاجا على أعمال الشغب الأخيرة لمشاغبين من جمهور الوداد البيضاوي بالحسيمة بتواطئ من أطراف معروفة

مسيرة احتجاجية تنطلق من محكمة الاستئناف بالحسيمة ضد اعتقال و محاكمةشبان على خلفية المواجهات بين جماهير الكرة 05/03/2017

وثيقة تفضح كيف قام مسؤول في سفارة مغربية باختلاس وتهريب أموال قدمها الإتحاد الاوروبي مخصصة لمساعدة الفئات المحرومة من المغاربة


 كشف الناشط الاعلامي "كريس كولمان" عن وثيقة لوزارة الخارجية المغربية تؤكد من جديد أن بعض المسؤولين في المغرب  ليست لديهم هواجس عندما يتعلق الأمر بملء الجيوب. " كولمان" كشف عن موظفين يختلسون أموال المانحين الأجانب المخصصة للطبقات المحرومة في المغرب.و يقومون بتحويلها الى حساباتهم بالمغرب على شاكلة تبييض أموال المخدرات التي تأتي من أوروبا نحو المغرب ، هذه المرة يتعلق الأمر ببرنامج دعم  لبعض المهنيين في إطار الشراكة المغربية الاوروبية لسنة 2012. الخسارة المالية تقدر بعدة ملايين من اليورو وهذه الحالة ليست إلا الواجهة الظاهرة لجبل الثلج الذي يشكله الفساد في بنية المؤسسات العمومية المغربية. .
المسؤول عن هذا التحويل هو مدير وحدة مساندة برنامج دعم خطة العمل المغربية الاوروبية، وهو شخص تربطه علاقات عائلية مع عزيز اخنوش، waqad تحصل على هذا المنصب بتدخل من وزير الفلاحة والصيد البحري .
الإتحاد الاوروبي طلب توضيحات من الحكومة المغربية حيث حل بالرباط وفد يتكون من "ماريو مارياني"، المستشار الأول المكلف بالعمليات و"باولو زنغألي" الكاتب الأول ومسؤل قسم المالية والعقود بتاريخ 4 يوليو 2012 لإشعار عناصر المخزن بالانقاص التي تسود إدارة أموال وحدة الدعم للبرنامج المذكور. الوفد أشعر الحكام المغاربة أنه سيتم إشعار المكتب الاوروبي لمحاربة الفساد والمفتشية العامة للمحاسبة.
طلب الحكام المغاربة من المسؤولين الاوروبيين الكتمان في معالجة هذه المشكلة لتفادي إثارة ضجة إعلامية كما طلبوا عدم طرد المتهم من منصبه بحجة أن عقد عمله على وشك النهاية. 
الإتحاد الاوروبي يدفع سنوياً مبالغ كبيرة لدعم الإقتصاد المغربي إلا أن جزئاً كبيراً منها ينتهي في الأبناك على غرار HSBC السويسرية التي يوجد بها حسابات العديد من لصوص المال العم في الدول المتخلفة من بين الرؤساء و كبار الموظفين و الوزراء .

Ali Aarrass doit être protégé !


نيويورك تايمز تفضح منصور بن زايد: منسق نشر الفوضى والحروب الأهلية

  فضائح الإمارات في   يونيو 30, 2025 نشرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية تقريرا مطولا عن نائب رئيس دولة الإمارات منصور بن زايد آل نهيان، ووصف...